وَمَنْ رَأَى فِي الْمَنَامِ أَنَّ بَلْدَةً قَدْ خَرِبَتْ، فَذَلِكَ قَدْ يَدُلُّ عَلَى مَوْتِ الْإِمَامِ فِي تِلْكَ الْبَلْدَةِ.

وَمِنْ رَأَى فِي مَنَامِهِ أَنَّ الْإِمَامَ مَاتَ، فَذَلِكَ قَدْ يَدُلُّ عَلَى خَرَابِ الْبَلْدَةِ.

اِبْنُ سِيرِين رَحِمَهُ اللَّهُ

وَمِنْ رَأَى فِي مَنَامِهِ أَنَّ الْإِمَامَ مَاتَ، فَذَلِكَ قَدْ يَدُلُّ عَلَى خَرَابِ الْبَلْدَةِ.

كَمَا أَنَّ خَرَابَ الْبَلْدَة فِي الْمَنَامِ قَدْ يَدُلُّ عَلَى مَوْتِ الْإِمَامِ.

اِبْنُ سِيرِين رَحِمَهُ اللَّهُ

فإنْ رأى في منامه أنّ الناسَ يصلّون الجمعة في الجامع وهو في بيتهِ أو حانوتِه أو قريتِهِ، وهو يسمعُ التكبير والرّكوع والسجود والتشهد والتسليم، ويَظن أنّ الناس قد رَجعوا من الصلاة، فإن وَالي تلك البلدة يُعزل.

ابن سيرين رحمه الله

وَمن رأى في منامه بعضُ الصالحينَ من الأمواتِ صار حياً في بلدةٍ، فإنّ تلك البلدة ينالُ أهلها الخصب والفرَج والعدل منْ واليهم، ويصلحُ حال رَئيسهم.

ابن سيرين رحمه الله

وإنْ رأى في منامه رهطاً من الملائكة فِي بلدة أو مَحلة أوْ قرية، فإنّه يموت هناكَ عالم أو زاهد، أو يُقتل رجلٌ مظلوم، أو تُهدم دار على قومٍ.

ابن سيرين رحمه الله

فإنْ رأى في منامه ميكائيل عليه السّلام في بلدة أو قَرية، مطر أهلها مَطراً عاماَ، وأرخصت الأسْعار فيها.

ابن سيرين رحمه الله